القناة الاخبارية السورية تفجر مفاجأة و تسجل سابقة تاريخية في عالم الصحافة والاعلام

نقلا عن شبكة نزيف سوريا
https://www.facebook.com/NNSyria


الخبر الاولى والذي بثته جميع وكالات الصحافة العالمية باستثناء "الاخبارية السورية"


الجمعة الاعنف منذ بدأ التظاهرات


جمعة الدماء تسقط 88 شهيدا والامن السوري يواصل مجزرته في درعا وبانياس وحمص

و المجتمع الدولى يكتفي بالادانة...

يُشيع السبت 23-4-2011 في شتى أنحاء سوريا عشرات من المحتجين المطالبين بالديمقراطية، الذين قتلتهم قوات الأمن السورية، في جنازات من المتوقع أن تجتذب حشوداً ضخمة وتشعل التحدي المتزايد ضد نظام حكم بشار الأسد.

وقال أحد نشطاء حقوق الإنسان السوريين إن "الجنازات ستتحول الى احتجاجات ملتهبة".

وتابع: "عندما تكون لديك أجهزة أمن من السفاحين، يصعب الاعتقاد بأنها لن تطلق النار على الحشود. ومن المرجح أن يلي ذلك دورة أخرى من الجنازات والمظاهرات".

وأكد تجمع لنشطين يقوم بتنسيق المظاهرات إن قوات نظامية ومسلحين موالين للرئيس السوري قتلوا بالرصاص 88 مدنياً على الأقل أمس الجمعة.

وأرسلت لجنة التنسيق المحلية قائمة لرويترز بأسماء 88 شخصا صنفوا حسب المنطقة. وقالت اللجنة إنهم قتلوا في مناطق تمتد من ميناء اللاذقية حتى حمص وحماة ودمشق وقرية أذرع الجنوبية.

وكان هذا حتى الآن أدمى يوم خلال شهر من المظاهرات المطالبة بالحريات السياسية وإنهاء الفساد في سوريا التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة.
انتهى الخبر



***************************


في سابقة هي اولى من نوعها , سجلت الفضائية ( الاخبارية ) السورية نفسها كرائدة في مجال الكوميديا المبكية وحاولت جاهدة ان تكون بوقا ( عفنا ) للنظام الحاكم في دمشق , ففي الامس وفي جمعة الدماء والتى كانت اليوم الاعنف في تاريخ الاحتجاجات السورية المطالبة باسقاط النظام والتى اسفرت عن سقوط 88 شهيدا على يد "الشبيحة" وقوات ماهر الاسد و اصف شوكت , بثت الاخبارية السورية خبرا هو اقرب الى الكوميديا وحتى لا اطيل عليكم اترككم مع الصورة والخبر



. . . لاتعليق . . .


***************************

صورة اخرى لاتحتاج الى تعليق بثها الاعلام السوري ليثبت ولاء " كل " الشعب السوري وهو يسجد

للسيد الرئيس الدكتور بشار الاسد




خاتمة ..

اسال الله سبحانه وتعالى ان يفرج هم اخواننا في سوريا وان يفك اسرهم وينصرهم على من عاداهم ...

لان الله وحده هو القادر على ان يتوالهم برحمته في زمن باعهم فيه المجتمع الدولى و "ماما" امريكا وجميع الدول العربية والاسلامية قررت ان تقف على الحياد رغم مناظر الدم والاجرام فقط حماية للكيان الاسرائيلي والذي حمى حدوده حافظ ومن بعده بشار اربعون عاما دون طلقة رصاصة واحدة ....لكم الله يا خلفاء الامويين وابن الوليد..مايجري الان من مجازر في حمص يجعلني استذكر مقولة سيف الله المسلول ابن الوليد والمنقوشة ليومنا هذا على جدران مسجده في حمص السورية ...


دمتم بخير